غنّاها أطفال معهد سيّدة لبنان عام 1983، احتفاء بيوم التعددية الثقافية في أستراليا.
ـ1ـ
بْمَدْرَسِتْنا طْفال زْغارْ
رَحْ يِحْكُوا بِالطِّلْيَانِي
فْتَحُوا دِينَيْكُنْ يا كْبارْ
بْهَـ السَّهْرَه اللُّغات كْتارْ
وْصَعْب نْتَرْجِمْ لُبْناني
ـ2ـ
وْهَلَّقْ بِالإسْبَنْيُولِي
رَحْ يِحْكِي الصَّفّ الأَوَّلْ
شُو صَايِبْكُنْ.. قُولُولِي
كلّ الإِشْيَا مَعْقُولِه
مْنِ زْمان الْماضِي تْحَوَّل؟!
ـ3ـ
إِجَا دَوْر الْمالْطِيزِي
الصَّفّ التَّانِي.. هْنِيَّالَكْ
لُبْنانِي وْإِنِكْلِيزِي
وْمالْطِيزِي يا عَزِيزِي
أَللّـه يْصَبِّرْ أَحْوالَكْ
ـ4ـ
الصَّفّ التَّالِتْ يا دِلِّي
رَحْ بِيغَنِّي كْرُووَايْشِنْ
قُولُوا: أَهْلا بْهَـ الطَّلِّه
هُوِّي الْمَوْسَم وِالْغَلِّه
وْبَدُّو نِتْفِةْ أَتِّنْشِنْ
ـ5ـ
فْرِنْسَاوِي؟.. قَالُوا: مْأَكَّدْ
الرَّابِعْ رَحْ بِيغَنِّي شْوَيّ
تا حَتَّى الْغَيْم الأَسْوَدْ
نِتْفِه وْنِتْفِه يِتْبَدَّدْ
وِتْطلّ الدَّبْكِه عَ الْحَيّ
ـ6ـ
وِالصّف الْخامِس مسْكِينْ
حافِظْ نِتْفِةْ يُوناني
وْحابِب يْقُولُنْ.. تخْمِينْ
مَخْجُول مِنْكُنْ يا حِلْوينْ
هَاتُوا زَقْفِه حِرْزَانِه
ـ7ـ
يا سادِسْ شُو عَ بالَكْ
الإنْكلِيزِي مَفْهُوم مْنِيحْ
عَ الْمَسْرَحْ نَفِّضْ حالَكْ
وْحَتَّى يْجِنُّوا بْأَقْوالَكْ
لازِم مِتْل الدِّيك تْصِيحْ
**